أرى أناس متفرقون على طول السور منهم من يقف أمام البوابات
وآخرين افترشوا الأرض حتى غلبهم النوم لما حل بهم من تعب وارهاق ....
هؤلاء جميعاً ينتظرون خارج هذا الصرح الهائل والمبنى الضخم لمستشفى الطوارئ الذى يحوى بداخله أناس افترسهم المرض وأصابهم بكل أطيافه وألوانه ...
انهم ينتظرون خروج صديقهم أو قريبهم اما محمولا على قدميه او محمولا على أربع !!!
عذرا قارئى العزيز نسيت ان أذكر لك مشهد الباعة الجائلين المحيطين بالمكان فمنهم بائع البرتقال والتِفاح ومنهم من فضَّل بيع الموز !!!!
شفا الله مرضانا ومرضى المسلمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق